ترتفع حصيلة القتلى من المجتمع العربي في الجرائم المختلفة منذ مطلع العام الجاري 2025 ولغاية اليوم، إلى 33 قتيلا بينهم امرأتان وثلاثة شبان برصاص الشرطة.
وقُتل الضحايا بالرصاص والدهس والطعن، بالإضافة إلى الضحايا الثلاثة برصاص الشرطة وهما اثنان من عرابة البطوف والثالث من كفر قرع.
وتبين أن 14 قتيلا من بين الضحايا أعمارهم 30 عاما وما دون ذلك.
وفي العام الماضي 2024، ارتُكبت 221 جريمة قتل في المجتمع العربي، مقابل 222 جريمة خلال العام 2023.
يلي بتقتل ومحوش مصاري حرام عحساب ولاد غيرك اللي بصير لما ربنا يتوفاك الكل بعيش ابنساك مصاريكم راح تروح عالبوتكس وسياره ولبس عشان ييجي اللي بعدكم ويقعد بدون ما يحط شيكل وولادكم بتشتتوا هاي اسمها الدنيا دواره فش امان
كيف بهون عليكم اطعموا ضناكم حرام من الربا
النجاسه مفرعه وانتو اولها يا حرام شو شفقانين عليكم من عذاب الله
دوروا عليهم ببلاد برا تصوير واكل عحساب ولاد الناس النجاسه مبينه عليهم بدهاش منظره يا وسخين اوسخات
الحكومه مش راح تسكت راح يحطوهم كلهم بالاخر بالقضبان ويرمولهم لحم خربان يوكلوا كلاب شوارع
بتخافوش عولادكم وبناتكم من دعوه غيركم الله يهدكم يا انجاس
قاطعوا كل القتله وعيلاتهم لانه اللي بخون وبقتل مش راح يحبكم بكونش عندهم ضمير وقلابين بسرعه كلاب صعرانه
الله كبير عليكم يا قتالين يا ولاد الحرام
شعب غابه
مهذله كبرى تحيط بالمجتمعات لا دور فعال لأي جهه من جهات الإنسانيه يتوجب إعاده تربيه العرب من الأساس نعم أعيدوا الإحصاءات التي بدأت في الثمانينات حتى يومنا هذا وليست فقط بأعداد من قتلوا فقد مات أضعافهم وهم أحياء عائلات دمرت أبناء وبنات تشردوا أمهات جنت عقولها آباء لا تعرف معنى النوم والسعاده لأن فلذات أكبادهم قتلوا بدم بارد ليس الموت فقط لمن في قبورهم إنما لما خلفه في أنفس من تركوا بعدهم تلك الأعداد الصحيحه لا دخل للدين بذلك إنما تربيه مجتمع بأكمله ولا يقتصر على تربيه الأهل فقط ولا جدال في ذلك ولا مجال للفلسفه أن ااحق على الأهل كل ما يحيط بالإنسان تربيه المدارس الشارع الأهل المعلمين اامدراء المدارس بأكملها القوانين حياه البشريه الفتن الإختلاط الفساد الربى السرقه الضياع إلا من رحم ربك لأن الدين علمكم الخلق المعامله الكلمه والعرب لا يفقهون ذلك بتاتآ محبين للتسلط والمال والفتنه التي عززت بهم غرورآ حتى أنهم سيسألون بت أجزم أنهم لا يعلمون ما معنى إن ربك لبالمرصاد أزال الله عن أمته غمه ضاعت بها النساء والرجال والصغير والكبير .
التعليقات