لم تُستخدم أعواد الثقاب "الكبريت" هذه المرة في استخدامها الطبيعي للإشعال؛ وإنما كانت تكوينًا أساسيًا لعمل فني ومجسم ابداعي لمسجد قبّة الصخرة، يبدعها الشاب اليافاوي عيد أطرش.
الشاب عيد أطرش الذي يهوى منذ صغره إعداد المجسمات الفنية بمختلف الأدوات والمكونات، قرر هذه المرة أن يستخدم أعواد الكبريت في تصميم مجسم لقبّة الصخرة.
وقد مكّث الشاب عيد يعمل لعدة شهور لانجاز المجسم بأعواد الكبريت الصغيرة، بكل جد واجتهاد وصبر كبير ليخرج بشكله النهائي مستخدماً 10 ألاف عود ثقاب، ليهديه الى مسجد النزهة في المدينة.
روعة كل الاحترام
ماشاء الله
مع كل الاحترام اخ ابو جلال
التعليقات