تصوير: أمير أطرش
على الرغم من إجماع القوى السياسية الناشطة في مدينة يافا بضرورة الإلتفاف حول عائلة ابو حصيرة ومساعدتها في مواجهة أزمتها بإخلاء بيوتها وبيارتها، لوحظ غياب شبه تام للمؤسسات اليافية خلال الوقفة الإحتجاجية التي كان من المفترض أن تُعقد يوم الجمعة الماضي، بإستثناء حضور المحامي خالد الصوالحي رئيس الهيئة الإسلامية المنتخبة في المدينة وبعض من أفراد عائلة أبو حصيرة.
وكانت المؤسسات اليافية عقدت قبل أسبوعين جلسة اتخذت خلالها عدة قرارات من بينها عقد اجتماع مكمل كان من المفترض أن يُعقد يوم الجمعة الماضي، بالإضافة لعقد وقفة إحتجاجية أمام بيوت العائلة، ولكن عدم حضور المؤسسات اليافية حال دون أن يتجه الملف نحو تحرك جماهيري، ودون تنفيذ بقية القرارات الأخرى.
يشار إلى أن المحامي خالد صوالحي ما زال يتابع بدوره قضية عائلة أبو حصيرة من المنظور القانوني مع المؤسسات الحكومية المعنية، وذلك لمنع إخلاء 9 عائلات من آل أبو حصيرة في مدينة يافا.
لرقم 1 نحن لا نوافق معك فهناك جمعيه دارنا مموله لقضايا من هذا النوع وهي تحت سلطة الرابطه فلماذا تعفيها من المسؤوليه عليها متابعة الامر وعدم اسكوت على ذلك
קודם כל אין ספק ש״גירוש״ המשפחה מהאדמה שלה כואב וכולנו צריכים לעמוד ולתמוך אבל בכל הישיבות שהיו רק תוחנים מים ... כמה אפשר לשמוע עוד פעם ועוד פעם אותם דברים ? אגב העניין חוזר על עצמו בכל נושא שמתאספים בשבילו כולם יושבים ורק תוחנים מים אבל תכלס אין פעולה אז אנשים מתייאשים . עוד נקודה קטנה והיא אין ספק שכולם מגיעים בכוונה לעזור ואני רוחש כבוד לכל נציגי העמותות אבל על פניו זה נראה כאילו יאללה נבוא פעם או פעמיים וחאלס כדי שבבחירות יזכרו בנו וזה מאוד עצוב ااااخخخخخ وين ايامك يا يافا يا احلى واغلى بلد
التعليقات