شركة شوا عملت الشرطة للعرب ولا ايشي عنصرين منهم لبن كفير للاسف ضاع العرب
قربت القيامه غير كل واحد انظلم يوخذ حقه لا اله الا الله
ماذا بوسعنا أن نفعل؟ مهما ربيت ووعظت ستبقى نسبه غبيه خبيثه من المجتمع لا تفهم ولا تتعظ بالكلام ولا ينفع معها إلا القوه, والقوه القانونيه بيد الشرطه. والشرطه تشمت بك وتفرح وتؤيد؟ الجواب برأيي هو إمّا إقامه شرطه بديله وهذا لا يرضي الدوله لأنها ستدّعي أنها موجوده وأن هذه مهمتها وأنها لا تسمح بوجود دوله أخرى داخلها. إذن فما الحل؟ الإمكانيه الباقيه هي إصلاح الشرطه, وهذا يحتاج ضغط من السلطات العليا الغير معنيّه بذلك أصلا. فما العمل؟ كان بيدنا محاوله للإصلاح قبل سنه وبدت بوادر التحسّن ولكن للأسف بعض أعضاء الكنيست العرب بخل على مجتمعنا إستكمال المحاوله لأنهم لم يكونوا شركاء بها, وإلى الآن لم يعتذروا رغم أن الثمن دماء. بل ومن أحزابهم من يجهر بإعاده الكرّه إن عادت التجربه كمنصور دهامشه من الجبهه التي لم تعد كما كانت.
هل من مزيد ما ضل حكي نحكيه حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم المجرمين الله ينتقم منهم
خافوالله خافو الله خافو الله والله حرام على الشباب
التعليقات