اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

العوارض النفسية للأطفال وعلاجها في ظل الحرب مع الاخصائي النفسي أمجد موسى

 
ينشر موقع يافا 48 لقاءً خاصاً عبر الهاتف مع الدكتور أمجد موسى الأخصائي النفسي والمحاضر الأكاديمي، وذلك للحديث معه حول كيفية احتضان الأطفال خاصة في ظل الحرب والأجواء المتوترة التي تعيشها البلاد، لا سيما يافا، اللد والرملة، والتخفيف عنهم عند سماع أصوات الانفجارات والصفارات.
 
ويُوضح الدكتور أمجد موسى نصائح للآباء والأمهات حول كيفية التصرّف حال وقوع انفجارات وأصوات صفارات الانذار. 
 

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
مودع مهم جدا بارك الله ليافا 48 شكرن جزيلا لكم
ام العبد - 05/11/2023
رد
2
بارك الله فيك دكتور أمجد موس علة هرساله لكل ام ولكل اب يكون مع اولادهم انا مرا مسنه وارى ماذا يحدث مع الاولاد يعني غير الحرب في اهمل من الاهل مش لزم التلفون الا بحالات دوريه بشوف الاولاد بجيل سنتين معهم الام مش منتباها لأنها هيه مالتهيه بتلفون وفرش مرقبه لطفل احنا كون نحكي قصص ونشتريلهم كوتب ونقرالهم وايضان كتب للاطفال قصص الأنبياء كنت اشترلهم من القدس مش مش مظهر مين بلبس احلا ومين بروح على المطعم اكتر لا والله لا الولد بدو حنان بدو مرقبه لم بشوف امه تخاف من الزمور وبطعين كمان الولد بخاف رمانه جرب صدم وتكون نحت كمامه ونحضر اولادنا ونذكر الله قليلان ونهار والله الحامي الله يحميكم ويهدي بالكم من ام مامنه ان الله مع الحق انشاء الله تعيش بأمان أنتم واولادكم جميعان اهدينا الصرات المستقيم يارب شكرا ليافا 48 على رسالتكم الله معكم يارب
صمود - 04/11/2023
رد
3
الموضوع مهمل من قبل كافة الجهات . اولادنا بشوفوا اشلاء من خلال المواقع التواصل. والدكتور حكى انه ليش لازم اطفال ينكشفوا عبر هواتفهم على هذه المظاهر ممكن كمان مظاهر مخلة للاداب.. السؤال وين الرقابة ؟!! وين الاهل ؟ الاهل دمروا اولادهم .
سوسن - 04/11/2023
رد
4
شكرا للدكتور وشكرا للموقع على هذه الحلقة أمل ان تستمر
المعلمة أم عمر - 04/11/2023
رد
5
بعض في الاولاد يتبولون لا ارادي اصوات الانجارات احيانا ضخمة تخيف الكبير قبل الصغير
محمود أبو عمر - 04/11/2023
رد
6
مهم جدا أنا ابني اول ما يسمع الصفارة بصير يبكي ويصرخ ويرمح الي وانا بحضنه لكن الشيء معلك بعقلة وبتحكم عليه كمان بعد الصفارة
منيرة - 04/11/2023
رد
7
يا ساتر ليش عنا في حرب؟؟؟
عربي - 04/11/2023
رد

تعليقات Facebook