اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

شكر على تعاز من عائلة مشهراوي في مدينة يافا

 
تقدمت عائلة مشهراوي في مدينة يافا على رأسهم الأخوين محمد "أبو سليم"، وعلي "أبو آدم" مشهراوي بجزيل الشكر والعرفان لكل من قام بتعزيتهم ومواساتهم في مصابهم الجلل بوفاة ابنهم السيد عبد الفتاح المشهراوي "ابو سليم".
 
وقالت العائلة في برقية شكر وصلت موقع يافا 48 نسخة عنها "لانملك إلا أن نقول : ( إنا لله و إنا اليه راجعون ، و حسبنا الله و نعم الوكيل ، اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا منها) 
 
نتقدم نحن آل مشهراوي في مدينة يافا بجزيل الشكر والامتنان لكل من قدم التعازي الصادقة والمواساة الحسنة في وفاة ابننا عبد الفتاح سليم المشهراوي، فزيارتكم وتواصلكم معنا ملأ قلوبنا دفئاً بعد صقيع فراق الأحبة ونسأل الله أن يحفظكم ذخراً وسنداً كبيراً لنا، وكانت لتعزيتكم ابلغ الأثر في نفوسنا.
 
كما ولا ننسى أن نشكر الأهل والاصدقاء والجيران من يافا، اللد والرملة وخارجها الذين وقفوا بجانبنا وساندونا منذ الساعات الأولى لاعلان وفاة الفقيد عبد الفتاح، ونخص بالشكر لجنة اكرام الميت في مدينة يافا على وقفتهم المشرفة وتواصلهم مع عائلة الفقيد منذ اللحظة الأولى.
 

 





بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
الله يرحمو والهي كان اخ جار وصاحب للجميع حتا الطفال حزنوه على فراق عبد والهي العزيم انو ابني عيط لما عرف وهوه ابن خمس سنوات برجع وبحكي الي عنتو كلمه يطبها وربنا يرحم جميع اموات المسلمين وعزما الله اجر الجميع لنو عبد مش بس ابن مشهراوي هوه كمان منا وفينا الله يرحمو يارب ويجعل مسواه الجنه امين
اخت لعبد - 23/11/2017
رد
2
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه يارب العالمين
ام محمد - 23/11/2017
رد
3
ام محمد
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه يارب العالمين - 23/11/2017
رد
4
ان لله وان اليه راجعون البقاء لله رحمه الله وجعل مثواه الجنه يارب ورحم جميع امواتنا واموات المسلمين والمسلمات ولجميع المؤمنين والمؤمنات اللهم ارحمه وجعل قبره روضة من رياض الجنه يارب اللهم اوسع منزلته وانر قبره بنور القرآن الكريم اللهم اخرجه وابي وجميع الموتى من قبورهم إلى جنات الفردوس الاعلى بلا عذاب ولا سابق حساب عظم ألله اجركم
مواطنه - 23/11/2017
رد
5
الله يرحمك روحك يا ساجد الفجر ! يا نيالك يا غالي ! الى اللقاء وليس وداعاً باذن الله عبى حوض الحبيب
اياد - 23/11/2017
رد
6
الله يرحمك يا عبد
هاني - 23/11/2017
رد

تعليقات Facebook