اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

مصرع نزيه مصاروة من الطيبة في جريمة إطلاق نار

 
لقي نزيه مصاروة (36 عاما) من الطيبة، مصرعه، مساء الثلاثاء، جراء تعرضه لجريمة لإطلاق نار في المنطقة المجاورة للملعب البلدي في المدينة.
 
ونقل الفقيد إلى المستشفى بعد تقديم الإسعافات الأولية له في المكان، وهو يعاني من جراح حرجة في القسم العلوي من جسده، سرعان ما توفي على أثرها بعد فشل محاولات إنقاذه.
وبحسب شهود عيان فقد أصيب الفقيد بعدة عيارات نارية قاتلة في القسم العلوي من جسده من مسافة قريبة، وأن الجريمة وقعت خارج حفل زفاف أقيم في المدينة، والقتيل كان مشغّل الموسيقى في الحفل.
 
وهرعت الشرطة إلى مكان إطلاق النار، وشرعت بالتحقيقات.
 

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
معك حق ب 99% من كلامك. بس مجبوره احتج عنقطه صغيره "زهقان وقرفان وبخجل من اعمال المسلمين" الاعمال هاي لا تخص المسلمين الحمدلله انما تخص العرب وين ما كانو..... العرب وبس.... شوهو سمعتنا وين ما كانو وشو ما عملو. للاسف الاسلام يتبرى من هيك اعمال ومن هيك عالم
تعقيب للاخ زهقان وقرفان - 27/09/2017
رد
2
حسبي الله ونعم الوكيل الله بصبر اهله
من اللد - 27/09/2017
رد
3
الله يرحمه....
حمودي يونس - 27/09/2017
رد
4
المشكله يا اخ زهقان اقرفان انك صادق بكل كلامك اذا الناس الاسمها دعاه امسؤولين اامناء ما بدخلو امش قايمين بواجبهم اتجاه هالقضيه فايش بتتوقع من الانسان البسيط يعمل لمن انقتل فلان على يد شرطي قامت الدنيا اما قعدت من اعضاء كنيست لشيوخه ادعاه البلد اكبار البلد ما شاءالله الله يرحم جميع امواتنا. حسب رايي لازم كل الغضب يكون اتجاه الاخ كيف بقتل اخوه اابن دينه الشرطي بضله عدو مش اكتر
ام - 27/09/2017
رد
5
ليش القتل مش حرام عليكم زهقنا وحنا نحتج زهقنا نسمع كل يوم جريمة قتل . ازا احنا مابنرحم بعض كيف بدنا الله عز وجل يرحمنا كلنا نحتج وكلنا نعلم ان اولادنا واهلينا يخزنون السلاح لمين السلاح لاخوي المسلم علشان اقتله حرام مين الله اعطاه الصلاحيه ان يقتل القتل حرام مش مهم مين المقتول ياويلكم من عزاب الله انتم مجرمون وجزائكم خزي في الدونيا وعزاب من الله حسبي الله ونعمه الوكيل بتيتمو الاطفال بترملو النساء انتم ظلمه انتم لاتستحقون الحياه القاتل واهله يجب علي المجتمع مقاطعتهم واخراجهم من مساكنهم وتردهم من المجتمع وان نلعنهم هم ومن باعهم السلاح ومن ساعدهم ومن يوئيدهم لما يقتل احد من شبابنا من غير المسلمين تقوم الدونيا وتقعد اما لما يقتل بيد اخيه المسلم الكل يسكت وين العدل وين الناس الي بتخاف الله وين اصوات الحق كلنا كازبين اصبحنا امة النفاق امة الدعايات امة الشهره نضرب رقاب بعض اشداء علي بعض رحماء علي الكافرين زعماء جبارين علي بعض انذال عند الغير لاحولا ولاقوة الا بلله العلي العظيم
زهقان وقرفان وبخجل من اعمال المسلمين - 27/09/2017
رد

تعليقات Facebook