اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

أضف تعليق

التعليقات

1
مبروك الله يوفقه
ibrahim - 31/07/2011
رد
2
לא יאומן כי יסופר בחיים לא
מוסלמית - 31/07/2011
رد
3
يهودي يسلم الى واحد من الناس اكتر الله منك وجعل منك كتير من الناس اعجبني ردك بارك الله فيك
يافية - 31/07/2011
رد
4
أخ سالم :"هلا شققت عن قلبه"!! لم تذكر السيرة المطهرة أن النبي صلى الله عليه سلم أو الصحابة كانوا يسألون أحدا إذا جاء مقبلا على الإسلام لماذا أسلم؟ إلا ما نزل الوحي بالإخبار عن سبب مجيئه كما في خبر (عمير بن وهب الجمحي ) وخبر (فضالة بن عمير بن الملوح الليثي) كما في سيرة ابن هشام. ولم يأت الإسلام لفئة دون أخرى بل جاء "هدىً للعالمين" عربيهم وعجميهم ، مشركهم وكتابيهم ، وليس لأحد مهما كان أن يشكك في إسلام أحد أو سبب إسلامه لمجرد سبق انتمائه لفئة أو دين معين ، وأهل الكتاب - نصارى ويهودا - هم أقرب إلى اعتناق الإسلام من المشركين ما لم يحل بينهم وبين الحق أحبارهم ورهبانهم . والحاكم على كون الشخص جاء إلى الإسلام حبا أو غير ذلك هو مدى (حسن إسلامه ) ظاهرا ، لأن السرائر مردها إلى الله . ثم إن الإسلام دين واضح لا غموض فيه لكي يُخاف عليه من (مندس) ، وتبليغ الدين لكل أحد واجب على المسلمين إذ هي رسالتهم التي خصهم وميزهم المولى تعالى بها بعد الرسل دون سائر الملل. والخوف من كونه (مندسا) هو شأن (المؤسسات والتنظيمات الإسلامية) لا شأن عامة المسلمين. ويحق لها أن تشكك في نوايا كل من ينضم "إليها" لا إلى "الإسلام" حتى ولو كان من عامة المسلمين. أمام من جاءنا راغبا مقبلا فعلينا قبوله ومعاملته على ظاهره حتى "نرى" منه ما يخالف ذلك.
واحد من الناس - 31/07/2011
رد
5
שתול האם אתם בטוחים שהוא לא שתול?
סאלם - 31/07/2011
رد

تعليقات Facebook