والله ثم والله لو كل من خرج من بيته كان متوضاا بنية الخروج لا يقربه الشر ابدا .انظروا الى اخواتنا في امريكا كيف يجبن الشوارع دون خوف .رجاءي لكم لا تدعوا الخوف يسيطر عليكم .المؤمن القوي خير من الضعيف .
يا بنت البلد ويا علياء،انا مش بعطي حلول،انا بقول الان الوضع ما بسمح للخروج ،فما تأتي وحده ما ضربت فقط سمعت ان فلان ضربت ،وهي جاي اتقول لي ،لا نخرج ،يا ايتها النساء اذا شُكِل الخطر عليكم ،فمن الشرعي ان تحفظوا حياتكم،لانهم شعب لا يؤمن مكرهم،(الان الوضع يطلب ان تبقوا في البيوت حتى لا تؤذوا،ولا اتجيبي حل من عندك مؤسسات وكلام فاضي اذا الشرطه معهم من انت اصلا امامهم
على الشرطه تاهيل الطلاب وتوعيتهم على طرق التعامل مع العنصريه وليس فقط دب الرعب بقلوب الطلاب. وعلى المدارس توعيه الطلاب
ما شاء الله عليك يا داعي على هالحل
نشكر الموقع على تطرقه لهذا الموضوع الهام, يتوجب على المؤسسات الرسميه والمدارس, توعيه الطلاب حول طرق التعامل والتصرف ومواجهة مثل هذه المواقف التي ممكن ان تعرضهم للخطر في حاله تصرف خاطئ من قبلهم. واخذ الحيطه وتوخي الحذر.
حسبي الله ونعم الوكيل يعني لو الوحده لبسه ميني وشباح ما حد بيحكي معها اي والله احنا المحجبات صرنا ازا رن التلفون واحنا بالباص انخاف انرد لا يحكو عنا مخبلين
انا مسلمه ومتحجبه اقول لاخواتي ان لا تخافو لان الحجاب هذا عله على قلبهم وقد مفينا راح نضل نعلهم ونكون فخورين بحجابنا والي بتعدى علينا مش راح نسكت لو ايش مقالو علينا واحنا صامدين يا احنا يا هم والبادي اظلم يا عنصرين وحسبيه الله ونعمه الوكيل
حسبي الله ونعمال الوكيل فيهم يا رب والى الامام كملو مشواركم على اعمالكم ولا تخافو الله فوق
انا بقول انك خلطانه هاده كولهوم يعودو ببيوتهوم ليش هم لما بكونو بيافا زي البيسس بكونو ولا حد فينا بدايهم
بِسْم الله الرحمن الرحيم الحافلات وغير الحافلات وكل الأماكن في كل البلاد يتعرض اولادنا وبناتنا الى هذه الانتهاكات العنصرية فأنا وعمري تجاوز السادسة والستين تعرضت قبل شهر لهجوم رجل يهودي في الخمسين من عمره لهجوم في بنك لئومي في النزهة ظناً منه بأنني توجهت للموظفة دون ان آخذ رقم فهجم علي بالصراخ وسألني ما هو رقمي بالدور فقلت له بهدوء بأن رقمي ٢٢٧ ولكنه لم يهدأ حتى اخرجت الرقم وقرأه بأم عينه كل هذه القصة لم تهمني ولكن استغربت من الناس الذين التفوا حولي ولم ينبث احد ببنت شفة فقلت بيني وبين نفسي لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . الكل رآني عندما أخرجت الرقم وعندما انتظرت قرب الساعة وبصمت حتى حان دوري والجميع رأوه حين دخل للبنك وأنا رأيته أيضاً ورغم كل هذا وذاك لم يتدخل احد حين بدأ بالهجوم علي لا من العرب ولا من اليهود ولكن بانت ملامح الاسغراب على كل الوجوه حين رددت عليه باللغة العبرية الفصحى وبالكلام الهادئ الذي جعله يسكت حتى خرجت من البنك وأنا انظر اليه نظرة استهزاء فالرجاء يا أهل بلدي أن لا تمنعوا أولادكم وبناتكم من الخروج لطلب العلم بل زودوهم بالشجاعة والهدوو والعلم والتقوى والله ولي التوفيق
انا رأي،انا نتجنب الخروج كثيرا،خارج يافا،وبالذات لابسات الحجاب،حتى لو للتعليم،وما تقول اش ،مش لازم انخاف ،وتبدأ تعمل فيها بطله،لانو اذا اساءوا اليها فقد اساءوا الينا،وهذا من السنه (النبي لما هاجر الى المدينه،اتخذ جميع الوسائل وما قال انا لا آخذ بالاسباب
التعليقات